قراءة «شِماع» وهي شهادة التوحيد العبرية نسخة «كتاب التاج» التي ترجمها الحاخام سعيد الفيومي من العبرية
﴿اِعْلَمْ يَا إِسْرَائِيلَ إِنَّ اللهَ رَبُّنَا اللهُ ٱلوَاحِدُ﴾
(بصوت منخفض نضيف عندما نقرأ ليلةً ونهارًا)
«مبارك اسم مَجْدِ ملكوته إلى الدهر والأبد»
(بصوت منخفض نضيف عندما نقرأ ليلةً ونهارًا)
«مبارك اسم مَجْدِ ملكوته إلى الدهر والأبد»
﴿وَٱحْبِبِ ٱللهَ رَبَّكَ مُخْلِصًا بِكُلِّ قَلْبِكَ وَنَفْسِكَ وَوَجْدِكَ. وَتَكُونُ هٰذِهِ ٱلكَلَمَاتُ الَّتِي آمُرُكَ بِهَا ٱلْيَوْمَ فِي قَلْبِكَ، وَٱحْكِهَا لِبَنِيكَ وَٱدْرُسْهَا، فِي حَالِ جُلُوسِكَ فِي مَنْزِلِكَ وَفِي مَسِيرِكَ فِي طَرِيقِكَ، وَعِنْدَ [نَوْمِكَ وَقِيَامِكَ] نَائِمِكَ وَقَائِمِكَ. وَٱعْقِدْهَا عَلاَمَةً عَلَى يَدِكَ. وَتَكُونُ [مَنْشُورَةً] مَنْشُورًا بَيْنَ عَيْنَيْكَ. وَٱكْتُبْهَا عَلَى خُدُودِ فُتُوحِ مَنَازِلِكَ وَأَبْوَابِكَ﴾(١)
﴿فَإِنْ سَمِعْتُمْ سَمَاعًا لِوَصَايَايَ، اَلَّتِي (٢) آمُرُكُمْ بِهَا ٱليَوْمَ، لِتَحُبُّوا اللهَ رَبَّكُمْ، وَتَعْبُدُوهُ [مُخْلِصِينَ] مُخْلِصٍ، بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَنُفُوسِكُمْ. نَزَّلْتُ مَطَرَ بَلَدِكُمْ فِي وَقْتِهِ سَمِيًّا وَلَقِيسِيًّا، (٣) فَتَجْمَعَ بُرَّكَ وَعَصِيرَكَ وَدُهْنَكَ. وَأَنْبِتُّ عُشْبًا فِي صَحَرَائِكَ لِبَهَائِمِكَ فَتَأْكُلَ وَتَشْبَعَ. وَٱحْذُرُوا أَنْ تَنْخَدِعَ قُلُوبُكُمْ وَتَزُولُونَ وَتَعْبُدُونَ مَعْبُودَاتٍ أُخْرَى، وَتَسْجُدُونَ لَهَا. فَيَشْتَدُّ غَضَبُ ٱللهِ عَلَيْكُمْ، فَيَحْبِسَ ٱلمَطَرَ مِنِ ٱلسَّمَاءِ، وَٱلأَرْضُ لاَ تُنْبِتُ اَدَاءَهَا[=مَحْصُولَهَا]، فَتَبِيدُونَ بِسِرْعَةٍ، عَنْ اَلْبَلَدِ ٱلجَيِّدِ ٱلَّذِي [يُعَطِيكُمْ] اَللهُ مُعْطَاكُمُوهَا. وَصَيِّرُوا [=وَصَنَعُوا] كَلاَمِي هٰذَا فِي قُلُوبِكُمْ وَفِي نُفُوسِكُمْ، وَٱعْقِدُوهَا عَلاَمَةً عَلَى يَدَيْكُمْ، وَتَكُونُ [مَنْشُورَةً] مَنْشُورًا بَيْنَ عُيُونِكُمْ. وَعَلِّمُوهَا بَنِيكُمْ وَتَدْرُسُوهَا، فِي حَالِ جُلُوسِكَ فِي مَنْزِلِكَ وَمَسِيرِكَ فِي طَرِيقِكَ، وَعِنْدَ [نَوْمِكَ وَقِيَامِكَ] نَائِمِكَ وَقَائِمِكَ. وَٱكْتُبْهَا عَلَى خُدُودِ فُتُوحِ مَنَازِلِكَ وَأَبْوَابِكَ. لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكُمْ وَأَيَّامُ بَنِيكُمْ عَلَى ٱلبَلَدِ اَلَّذِي قَسَمَ ٱللهُ ِلآبَائِكُمْ أَنْ يُعْطِيهِمْ، كَأَيَّامِ ٱلسَّمَاءِ عَلَى ٱلأَرْضِ﴾(٤)
﴿فَقَالَ ٱللهُ لِمُوسَى قَائِلاً. مُرْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ، أَنْ يَصْنَعُوا لَهُمْ ذُؤَابَةً [=هُدَّاباً] عَلَى أَكْنَافِ أُزُرِهِمْ،(٥) عَلَى مَرِّ أَجْيَالِهِمْ، وَيَجْعَلُونَ عَلَى ذُؤَابَةِ ٱلْكَنْفِ سَلْخَ اَسْمَانُجُونِ.(٦) فَتَكوُنَ تِلْكَ لَكُمْ ذُؤَابَةً ضَاهِرَةً، تَرُوهَا فَتَذْكُرُوا جَمِيعَ وَصَايَا اللهِ وَتَعْمَلُوهَا، وَلاَ تَرُومُوا اِتِّبَاعَ [=تُتَّبَعُوا] قُلُوبَكُمْ وَعُيُونَكُمْ اَلَّتِي اَنْتُمْ طَاغُونٌ وَرَاءَهَا. لِكَيْ تَذْكُرُوا ٍذٰلِكَ دَائِمًا وَتَعْمَلُوا جَمِيعَ وَصَايَايَ، فَتَكُونُوا مُقَدَّسِينٌ لِرَبِّكُمْ. أَنَا اللهُ رَبُّكُمْ اَلَّذِي أَخْرَجْتُكُمْ مِنْ بَلَدِ مِصْرَ، ِلأَكُونَ لَكُمْ إِلهٰاً. أَنَا اللهُ رَبُّكُمْ دَائِمُ ٱلْبِقَاءِ﴾(٧)
___________________
١. كتاب التثنية (٦:٤-٩)
٢. بدلا من «التي» موجود «الذي» في مخطوطة التاج كتبها الحاخام موسى ابن يوسف من صنعاء في عان ١٨١٢ م.
٣. المعنى: «المطر النبيل والمتأخر»، وكذلك مكتوب في مخطوطة الحاخام موسى ابن يوسف، وفي كتاب التاج المطبوع في أورشليم في سنة ١٩٦٨م موجود «وسمى ولقيس» والمعنى: المطر لمبكر والمتأخر.
٤. كتاب التثنية (١١:١٣-٢١)
٥. المعنى: «على اكناف عَبِئَتِهِمْ» وفي تفسير المرحوم الحاخام يوسف بن داود القافح موجود «أزارهم» (أورشليم، ١٩٨٤ م) صفحة ١٧٥.
٦. المعنى: «اَسْمَانْجُونِي»
٧. كتاب العدد (١٥:٣٧-٤١)
١. كتاب التثنية (٦:٤-٩)
٢. بدلا من «التي» موجود «الذي» في مخطوطة التاج كتبها الحاخام موسى ابن يوسف من صنعاء في عان ١٨١٢ م.
٣. المعنى: «المطر النبيل والمتأخر»، وكذلك مكتوب في مخطوطة الحاخام موسى ابن يوسف، وفي كتاب التاج المطبوع في أورشليم في سنة ١٩٦٨م موجود «وسمى ولقيس» والمعنى: المطر لمبكر والمتأخر.
٤. كتاب التثنية (١١:١٣-٢١)
٥. المعنى: «على اكناف عَبِئَتِهِمْ» وفي تفسير المرحوم الحاخام يوسف بن داود القافح موجود «أزارهم» (أورشليم، ١٩٨٤ م) صفحة ١٧٥.
٦. المعنى: «اَسْمَانْجُونِي»
٧. كتاب العدد (١٥:٣٧-٤١)
No hay comentarios:
Publicar un comentario
Tu opinión es importante para nosotros!